كتاب الموسيقى الشرقية ماضيها، حاضرها، نموها في المستقبل لمحمد كامل حجاج

الموسيقى

تُعَدُّ المُوسِيقى لُغةَ الرُّوح؛ فهِيَ تَسمُو بالوِجْدانِ الإِنْسانِي، وتُطهِّرُ النُّفُوس، وتُهذِّبُ الأَخْلاق، وتَرْقَى بالقِيَمِ الجَمَاليَّةِ والذَّوْقيَّةِ للمُجْتمَعات.

كتاب الموسيقى الشرقية ماضيها، حاضرها، نموها في المستقبل لمحمد كامل حجاج
كتاب الموسيقى الشرقية ماضيها، حاضرها، نموها في المستقبل
 لمحمد كامل حجاج
 فهِيَ ليسَتْ مُجرَّدَ أَصْواتٍ مَسْموعةٍ نُحِسُّها، لكِنَّها أَصْواتٌ تَتذوَّقُها القُلُوب، وتَهِيمُ بِها العُقولُ في عالَمِ الخَيَال. إنَّها تَجْسيدٌ حَيٌّ للخَيالِ في الوَاقِع، فمِنْها يَستطِيعُ الإِنْسانُ تَجاوُزَ عالَمِه المادِّيِّ ليُحلِّقَ في فَضاءِ الرُّوح. وفي هَذا الكِتابِ يَتناوَلُ المُؤلِّفُ تَارِيخَ المُوسِيقى الشَّرْقيَّة، وتَدرُّجَها، وتَطوُّرَها مُنْذُ ظُهورِها حتَّى أَوائِلِ القَرْنِ العِشْرِين.

شاهد هذا الفيديو
⇓⇓⇓



المنشور اللاحق المنشور السابق
لا توجد تعليقات
أضف تعليقك
comment url