عبد الباري عطوان، الكاتب والصحفى والمحلل السياسى الفلسطينى
الصحفى والمحلل السياسى عبد الباري عطوان
 |
| عبد الباري عطوان |
عبد الباري عطوان هو رئيس صحيفة “رأى اليوم” سابقا وهى صحيفة عربية مستقلة تصدر من لندن ومقرها الرئيسي فى منطقة فولهام بالعاصمة الانجليزية.
سيرة عبد الباري عطوان
عبد الباري عطوان من مواليد مخيم دير البلح فى مدينة دير البلح فى غزة وأصل عائلته من مدينة أسدود، اكمل عبد البارى عطوان تعليمه الابتدائى فى مخيم رفح، ثم انتقل الى الاردن واتم تعليمة الاعدادى والثانوى، وفى المرحلة الجامعية انتقل الى مصر وجامعة القاهرة حيث تخرج من كلية الاعلام، وحصل بعدها على دبلوم الترجمة من الجامعة الامريكية فى القاهرة.
عمل واسلوب عبد الباري عطوان
بداية عمل الكاتب عبد البارى عطوان الصحفى مع جريدة البلاغ الليبية ثم المدينة السعودية، منذ 1978 وهو يعمل فى لندن حيث عمل فى صحيفة الشرق الاوسط السعودية ومجلة المجلة السعودية، وانشأ مكتب صحيفة المدينة السعودية فى لندن، عمل فى جريدة القدس العربى، قبل ان يؤسس جريدة الرأى اليوم ويصبح رئيس تحريرها.
يتبع عبد الباري عطوان أسلوب خاص به في المقالات و ايضا في لقاءته التلفزيونية واكثر السمات التي تميز أسلوب الاعلامي عبد الباري عطوان هي الصراحة و قول الحق وبسبب اسلوبه ينتقده الكثيرون واخرون ينال أعجابهم ويصنفوه شخص قاسي، دائما عطوان يقوم بأستخدام أسلوبه الخاص من أجل أعلاء صوت الحق وتوصيل مشاعر الجماهير العربية المسحوقة والصامتة الى العالم بأجمعه.
يعتبر الاعلامي عبد الباري عطوان من أكثر الاعلامين المتواجدين بصورة مستمرة حيث يظهر بصورة مستمرة على شاشات الفضائيات العربية والاجنبية.
جوائز عبد الباري عطوان
حصل الصحفي والاعلامي على مجموعة من الجوائز المميزة التي لا يحصل عليها سوى الاعلاميين الاكثر تأثير في العالم و هذه الجوائز على المستويين المحلي والعالمي ومن بين هذه الجوائز.
جائزة أفضل برنامج أخباري، جائزة القناة الأخبارية للعام، جائزة أفضل مذيع أخباري، جائزة اصغر صحافي للعام، جائزة أهم قصة أخبارية، جائزة التواصل الثقافي شمال- جنوب لسنة 2003 ولكن تقاسمها مع إيغناسيو راموني.
مؤلفات عبد الباري عطوان
قدم الاعلامي عبد الباري عطوان العديد من المؤلفات منها:
- ما بعد بن لادن ..القاعدة، الجيل الثاني، دار الساقي .
- وطن من كلمات رحلة لاجئ من المخيم .
- القاعدة التنظيم السري، دار الساقي .
- الدولة الاسلامية’الجذور’التوحش’المستقبل.
